الهندسه عضو مميز
عدد المساهمات : 423 تاريخ التسجيل : 23/08/2009 العمر : 36
| موضوع: #خمسون_كلمة_في_القرآن_يشيع_الخطأ_في_فهم_معناها_إلى_معنى_دارج السبت نوفمبر 22, 2014 2:46 pm | |
| #خمسون_كلمة_في_القرآن_يشيع_الخطأ_في_فهم_معناها_إلى_معنى_دارج هذه ٥٠ كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك: آل عمران ١) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه) : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد. الفجر ٢) "جابوا الصخر بالواد) : أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية . الفجر ٣) "فَقَدر عليه رزقه) : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة . آل عمران ٤) "إذ تُصعدون...) : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود. التين ٥) "فلهم أجر غير ممنون) : أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته. الأعراف ٦) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون): من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول . الأعراف ٧) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا) : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة . النساء ٨) "أو جاء أحد منكم من الغائط) : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها. الحج ٩) "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته) : أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني . النساء ١٠) "يستنبطونه منهم) : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه. النساء ١١) "وألقوا إليكم السلم) : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية. النساء ١٢) "مراغماً كثيراً وسعة) : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة . القارعة ١٣) "فأمه هاوية) : أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر . البقرة ١٤) "ويستحيون نساءكم) : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء . البقرة ١٥) "وما كان الله ليضيع إيمانكم) : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس. الأعراف ١٦) "إن تحمل عليه يلهث) : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى . النمل ١٧) "فلما رآها تهتز كأنها جانّ) : نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس . الزخرف ١٨) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون) : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود. سورة ق ١٩) "فنقبوا في البلاد) : أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا . يوسف ٢٠) "قالوا يا أبانا مانبغي) : أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان . البقرة ٢١) "يظنون أنهم ملاقوا ربهم) : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون. البقرة ٢٢) "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات . البقرة ٢٣) "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة) : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا. البقرة ٢٤) "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً) : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين . الأنفال ٢٥) "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم) : ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا... الأنفال ٢٦) "واضربوا منهم كل بنان) : البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف . الحجر ٢٧) "قال أنظرني إلى يوم يبعثون) : بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ. الأعراف ٢٨) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين) : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة . الأعراف ٢٩) "هل ينظرون إلا تأويله) : أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" . الأعراف ٣٠) "كأن لم يغنوا فيها) : أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم. التوبة ٣١) "ولكنهم قوم يفرقون) : أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة . هود ٣٢) "ويتلوه شاهدٌ منه) : أي يتبعه وليس من التلاوة . يوسف ٣٣) "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً) : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض. يوسف ٣٤) "فجاءت سيارة) : السيارة نفرٌ من المارة المسافرين. النحل ٣٥) "أيمسكه على هون أم يدسه في التراب) : أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل" . النحل ٣٦) "أن لهم النار وأنهم مفرَطون) : أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال . الإسراء ٣٧) "فإذا جاء وعد الآخرة) : أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة . الحج ٣٨) "فإذا وجبت جنوبها) : أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام . النور ٣٩) "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم) : المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، وذلك كدور الضيافة . النور ٤٠) "وليضربن بخمرهن على جيوبهن) : الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر. الشعراء ٤١) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون) : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن . القصص ٤٢) "ولقد وصلنا لهم القول) : أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم . سبأ ٤٣) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد) : أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال . الشورى ٤٤) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا) : أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم . الانشقاق ٤٥) "وأذنت لربها وحقت) : أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح . الجن ٤٦) "وأنه تعالى جد ربنا) : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس . المدثر ٤٧) "لواحة للبشر) : أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم . الإنسان ٤٨) "وسبحه ليلاً طويلا) : أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان . الدخان ٤٩) "أن أدوا إلي عباد الله) : أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله. الرحمن ٥٠) "خلق الإنسان من صلصال) : أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف . الرحمن ٥١) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام) : الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات . | |
|